يذهب إلى السودان فيبشرهم بنهضة، كتلك التى تنعم بها مصر، يعود منها تاركا «حلايب وشلاتين» محل تساؤل: «هل فرط الرئيس فى حلايب ليساعد السودان على نهضته؟»، يتكرر السؤال أكثر من مرة مع كل زيارة لقطر، فيكون الحديث عن بيع الآثار أو تأجيرها وأخرى عن تأجير قناة السويس للشقيقة الخليجية