يلقب أحمد حسام "ميدو" بالعالمي نظرا لمسيرته الطويلة في الملاعب الأوروبية وكثرة تنقله بين الأندية خلال المواسم السابقة، لكن إنجلترا كانت المحطة الأول بالنسبة له، وبعدها صار الآن مدربا للزمالك بعد اعتزاله اللعب بأشهر قليلة، كثرة الآراء سواء بتأييد أو معارضة فكرة أن يتولي النجم الشاب قيادة القلعة البيضاء بحجة صغر السن وقلة الخبرة في مجال التدريب، ومهما كثرت الاختلافات سيبقي أن ميدو صاحب مسيرة كروية كلاعب فيها لحظات نجاح وأخري انكسارات، لكنه في النهاية استطاع الوصول لمحطة جديدة ففي حياته الرياضية أن يكون مدربا للزمالك.