اسمه أحمد ضابط شرطة ثائر في ميدان التحرير انقذ سيدة قبطية من الاغتصاب في عز الظهر.. عندما شاهدها أثناء تأدية عمله.. وسط العشرات من البلطجية الذين يحاولون الفتك بها.. وعلي بعد أمتار قليلة كان يقف الضابط الشجاع الذي لم يتواني لحظة واحدة في الدفاع عنها ومحاولة انقاذها.. مشهد مرعبة شاهده الضابط في ميدان التحرير.. السيدة محمولة فوق الاعناق ملابسها ممزقة وفي حالة انهيار تام لم يرحم أحد صرخاتها واستغاثتها الجميع ينظر إليها ولا يفعل شيئا.. لم يترك الضابط الضحية ويعطي لها ظهره.. اختار أن يؤدي واجبه وأنقذها من الاغتصاب وكاد أن يفقد حياته في الدفاع عنها من بين أسيادي العشرات من البلطجية.. لكن لماذا حاول البلطجية أغتصاب الصحفية مريان مرسلة سي تي في؟! ❊ وكيف نجا الضابط من الموت؟ وتفاصيل أكثر إثارة يرويها لنا الضابط في سطور الحوار التالي.