مأساة لا يمكن وصفها او سرد تفاصيلها المريرة الا ان الضحية حاولت وصف ما مرت به ليتداوله الملايين علي المواقع الالكترونية و شبكات الاخبار العربية.. ضحية الوالد اكدت انه مع بداية الاحداث التى وقعت فى سوريا قام الاب بغحضار مسلحين الى المنزل للإقامة معه لتفاجأ بحجزها فى غرفة بالمنزل و بدأ المسلحون بتناوب الاعتداء عليها و اغتصابها و عندما روت لوالدها ما حدث و توقعت ان ينتقم لشرف ابنته الا انه فوجئت به يقنعها بأن هذا الامر هو نوع من انواع جهاد النكاح و لم يحاول الاب اسعافها او عرضها على اطباء لإيقاف النزيف الذى مرضت به و قال لها الاب " هذا فى ميزان حسناتك و سيدخلك الجنة" لتستمر الفتاة فى معاناتها على مدار شهر كامل حاولت خلاله الهرب الا انها خشت من القتل على يد المسلحين..