اختار المجلس الدولي لحقوق الانسان و التحكيم و الدراسات السياسية و الاستراتيجية الاعلامي عمرو الليثي سفيراً للنوايا الحسنة فى منطقة الشرق الأوسط. اختيار الليثي جاء نظراً لدوره فى مجال الأعلام التنموى و مكافحة الفقر و البطالة و الأفراج عن الغريمات و توصيل المياه للقرى الفقيرة و تعليم غير القادرين و زواج الفقيرات و اليتيمات. جاءت حيثيات الأختيار أن ما جاء به من العمل التنموى يعتبر من أهم ركائز العمل الأعلامي المتميز و الذى كان له تأثير كبير فى أصلاح أحوال العديد من الاسر الفقيرة و التى تحتاج الى مساعدة.