كشف مصدر خاص، ان الرئيس المعزول محمد مرسي وبأوامر امريكية له ، كان يرفض الاقامة في القصر الجمهوري لأنه كان يعلم ان كل الاتصالات وتحركاته ستكون مراقبة ونجحت المخابرات في زرع كاميرات ومايكروفونات صغيرة جدا اثناء تغيير زجاج الفيلا التي كانم يقيم بها، الي زجاج مضاد لطلقات الرصاص و المتفجرات ، وتم تسجيل مكالمات في غاية الخطورة وكانت غرفة العمليات والتسجيل بمدرعة خاصة بسلاح الحرس الجمهوري ، وبمواجهة مرسي بالاتهامات والتسجيلات الصوتية والفيديو اعترف وكان معه بعض قيادات الاخوان ، واهم هذه التسجيلات والمؤامرة علي مصر هي التنازل عن خمسين كيلو متر مربع داخل سيناء وتسجيلات اخري مع بعض الرؤساء مما سيؤدي الي افتضاح امرهم امام شعوبهم