أسدلت محكمة بريطانية الستار علي قضية رأي عام تتابعها الاسر الاوروبية بترقب و إهتمام و هي قضية المدرس الذى اختطف فتاة مراهقة و هرب برفقتها. المحكمة قضت بسجن المدرس خمس سنوات و نصف بعد غدانته بإختطاف إحدى تلميذاته و إقامة علاقة معها و عمرها لم يتعد 15 سنة و هو الامر الذى يحرمه القانون بالاضافة الى تهريبها برفقته الى فرنسا. المحكمة العليا بمقاطعة ساسكس أصدرت حكمها بسجن جيريمى فورست -30 سنة- بعد اعترافه بإرتكاب خمس تهم و اهمها اختطاف الطالبة و الكذب بشأن حقيقة علاقتهما كما امرت المحكمة بمنع المتهم من العمل مع الاطفال مدى الحياة.