عزيزي القاريء.. نهنئك.. ونهنيء أنفسنا.. بانضمامك إلي أسرة تحرير »أخبار الحوادث« محررا ومصورا وكاتبا.. سوف ننشر لك كل ما يصلح للنشر من صورة أو خبر أو مقال أو قصة انسانية أو تحقيق ميداني.. وسوف ننشر اسمك وصورتك علي كل ما يجد سبيله للظهور علي صفحات »أخبار الحوادث« مثلما نتعامل مع أي فرد من فريق أسرة التحرير.. هكذا فكرنا وقررنا وها نحن نمنح لك الفرصة التي ربما لم تخطر لك علي بال! عزيزي القاريء.. لقد وعدناكم.. وها نحن نفي بالوعد بأن نطور الأداء من عدد إلي عدد.. ولأنك واحد منا قررنا أن تشترك معنا في انتاج كل ما هو جديد ويصلح ليكون اطلالة من نافذة »أخبار الحوادث« علي عشرات الآلاف من قرائنا من جميع بقاع العالم.. اكتب إلينا من أسوان إلي الاسكندرية.. ومن المحيط الي الخليج في العالم العربي.. وكن مراسلا لنا من عواصم ومدن العالم حيث تصلك أعداد الجريدة.. وسوف يعود اليك ما تكتبه أو تلتقطه من صور مدعوما باسمك. عزيزي القاريء.. لا تتردد.. حاول.. وسوف تزيد إلي متعة القراءة متعة المشاركة في أداء الرسالة الاعلامية.. ربما تفوز بجائزة قيمة اذا ارسلت لنا بصورة أو موضوع الغلاف.. أو حققت انفرادا وسبقا صحفيا.. وسوف نحاول أن ننجح نحن في أول تجربة من نوعها في الصحافة المصرية والعربية يتحول فيها القاريء من مقعد المشاهد إلي أدوار البطولة، وينضم بالكاميرا أو القلم إلي أسرة تحرير الجريدة. المهم.. أن تبدأ.. وتشارك.. وتشعر بأنك أصبحت تحمل معنا عبء الرسالة وتحصد معنا ثمار النجاح.. فقد أصبحت واحدا منا!