يتوقع العلماء والباحثون أن ينتهي عام 2010 كأدفأ عام منذ بدء حفظ سجلات الطقس في عام 1880. ذكرت الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي نوا أن الفترة من يناير وأكتوبر كانت دافئة مثل الأشهر العشرة الأولى من عام 1998، التي سجلت أعلى درجات حرارة مجتمعة على الأرض وسطح المحيط من أي عام وفقا لسجلات نوا التي ترجع إلى عام 1880