الحظ وحده أنقذ النجمة العالمية جنيفر لوبيز، من موت محقق. بعد أن تعرّضت لحادث سيارة عنيف، عندما كانت بصحبة صديقتها ليا ريميني. وكانت لوبيز تقود سيارتها، بسرعة عادية، عندما اصطدم سائق مخمور، بالجزء الخلفي من السيارة، فحطّمه تمامًا، بالطريق السريع على ساحل المحيط الهادي في ماليبو بكاليفورنيا. وقد فرّ السائق هاربًا بعد ارتكاب جريمته، وفقًا لما أوردته بعض المواقع الفنية، ولم يتمكن من التعرف على شخصيته. المؤلم أن طفلي لوبيز كانا بالمقاعد الخلفية، وقت الحادث، لكن لم يصب أي شخص لحسن الحظ، وهو ما جعل لوبيز لا تفكر في البحث عن السائق المخمور ومقاضاته.