نفى الاتحاد المصري لكرة القدم عبر صفحته الرسمية على شبكة الانترنت وجود أي نية لاتخاذ أي اجراءات ضد لجنة التظلمات في الاتحاد بعد تغليظ العقوبات على النادي المصري والتي تم توقيعها عليه على خلفية كارثة استاد بورسعيد التي راح ضحيتها ما يزيد عن 70 مشجع من جماهير النادي الأهلي. وكانت لجنة التظلمات قد قررت هبوط النادي المصري للدرجة الثانية بعد عودته من التجميد لمدة موسم واحد مع منع اللعب على استاد بورسعيد لمدة 4 سنوات. وقال عزمي مجاهد عضو اللجنة التنفيذية في الاتحاد المصري ومدير ادارة الاعلام أن ما كل ما تردد بشأن اتخاذ قرارات ضد لجنة التظلمات أمر غير صحيح على الإطلاق. واستنكر مجاهد ما وصفه بالاجتهادات الإعلامية البعيدة عن الحقيقة بأي شكل من الأشكال.