أكد المستشار وليد شرابى، المتحدث باسم حركة قضاة من أجل مصر، أنه عقب انتهاء المرحلة الحالية وسقوط الانقلاب العسكرى الدموى، سيسجل التاريخ أن مجازر فض اعتصامى رابعة العدوية ونهضة مصر كانتا أَمَر من نكسة يونيو عام 67 على جيش مصر. وقال عبر تدوينة له على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": إن الوقود الحقيقى لثورة التصحيح فى مصر هى مجازر رابعة العدوية والنهضة التى سيسجلها التاريخ.