شهد هشتاج “#ماذا_بعد_رمضان” تفاعلا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع انتهاء شهر رمضان، وأكد المغردون ضرورة الاستمرار في الطاعة والعباده بعد رمضان. وكتبت مني أحمد :”مني احمد :”اللهم ثبتنا علي طاعتك”، فيما كتب آدم مرسي :”المواظبة على أداء الفرائض الخمس بأوقاتها في المسجد، والمداومة على قراءة ورد قرآني يومي مع تدبر الآيات ومعرفة المعاني، والإكثار من ذكر الله عز وجل.. أمور تعينك على الثبات على العمل الصالح بعد رمضان .. الإهتمام بصلاة الفريضة ، فهي السبيل لكل خير ، والطريق لكل كرامة .. من أعظم وسائل المداومة على العمل الصالح بعد رمضان: الإكثار من مجالسة الأخيار وصحبتهم، والتعرف على سير الصالحين”. وكتب معاذ الدفراوي :”هل نعود الى الله بعد شهر من الطاعات وقراءه القرآن ونرجع عن الوقوف بجانب أهل الباطل..أخى إعلم أن شرف المؤمن قيام الليل فحافظ عليه، فيما كتب صفي الدين :”نعم لن يكون الحال كالحال في رمضان ، ولكن استمر على الخير الذي اكتسبته فيه ، فهو فرصة عظيمة وقد تعوّدت النفس عليه ، ستضعف النفس إن لم تحافظ على هذا، ستضعف عن الجماعة والصلاة في وقتها إذا تكاسلت.. ستضعف عن فتح المصحف.. من كان مقصراً في رمضان بإمكانك التدارك، فالله يُعبد في كل زمان ، وكم من أشخاص كانت استقامتهم بعد رمضان.. اللهم تقبل منّا وزدنا من فضلك وإحسانك وثبتنا جميعاً على ماتحبه وترضاه.. انظر بعد نهاية كل يوم ماالذي قدمته لنفسك من الصالحات ، فإن أتممت الواجبات وأتبعتها بالنوافل فاحمد الله ، وإن رأيت تقصيراً فلُم نفسك وخاطبها مخاطبة المشفق : ماالذي استفدتِ يانفس من التفريط ، ولا تيأس من فعل الخير كل يوم حتى تستقيم لك نفسك”. وكتب أحمد الحسن :”نسال الله ان يتقبل الصيام والقيام ويكتبنا من المقبلين.. من أسباب قبول الطاعه هو الثبات عليها بعد رمضان”، فيما كتبت روري صهي :”أختار لك حاجه إيجابية طلعت بيها من الشهر الكريم و داوم عليها طوال العام”. وكتب محمد علي: “كيف لا تجري للمؤمن على فراق رمضان دموع وهو لا يدري هل بقي له في عمره إليه رجوع”، فيما كتب “أبو خليل :”لو علمتم ما فى رمضان من خير لتمنيتم أن تكون السنة كلها رمضان..كثيرًا ما يشعر الناس بكسل وفتور بعد انقضاء الطاعات ولاسيما بعد شهر رمضان المبارك وما إن لملم رمضان رحاله إلا وأغلقت المصاحف،وجفّت العيون،وطويت سجاجيد الصلاة،وسكتت الألسن التي طالما لهجت بذكر الله،فهُجِر القرآن،وتُرِك الصيام واستبدل الناس بذكر ربهم نجوى لا خير فيها. وكتبت مها محمد :”تحية وتجديد العهد مع الريس الشرعي”، فيما كتب احمد محمد :”قراء القرآن والذكر والاستغفار والمداومه على الطاعة”، وكتبت جويريه احمد :”إضاعة الوقت أشد من الموت، لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة والموت يقطعك عن الدنيا وأهله”.