قال أمين اسكندر -القيادي بحزب الكرامة-: إن تقرير الطب الشرعي النهائي بشأن مقتل عضوة التحالف الشعبي (شيماء الصباغ) جاء بمثابة تمهيد لتبرئة الضابط المتهم الذي ظهر في الفيديو ملثمًا، حسب قوله. وأضاف اسكندر -في تصريحات صحفية، اليوم الأحد- أن قضية "الصباغ" تكشف كراهية بعض السلطات في مصر لثورة 25 يناير، مشيرًا إلى أن المسئول عن ذلك هو النظام الحالي. يُذكر أن تقرير الطبيب الشرعي جاء فيه "أن الخرطوش لا يسبب الوفاة لكنه اخترق جسدها النحيف".