اكد شاهد الاثبات السابع الرائد محمود محمد في القضية المعروفة اعلاميا ب "غرفة عمليات رابعة"الي انه لم يتذكر شئ نظرا لمرور وقت طويل علي التحقيقات ، وجاءت معظم إجابته لم أتذكر يا فندم ، وتم سؤاله عده اسئله من قبل المحامي اسامة الحلو محامي المتهم جهاد الحداد. كان احمد حلمي محامي محمد صلاح سلطان وعبدالله الفخراني وسامحي مصطفي المدير التنفيذي لشبكة رصد امام محكمة جنايات القاهرة والمنعقدة بمعهد امناء الشرطه بطرة، والتي تنظر القضية الهزلية المسماه بغرفه عمليات رابعه قد ابدي اربع ملاحظات امام المحكمة وهي عند سؤال شاهد الاثبات بالجلسة الماضية عن البيانات والصور جاءت اجابته علي غير الحقيقة . الملاحظة الثانية في ادله الثبوت الحرز المنسوب للمتهمين محمد صلاح سلطان ، وعبدالله الفخراني ، وسامحي مصطفي غير متواجد بإحراز القضية وحول الملاحظة الثالثة قال حلمي هناك حاجز أمني يفصل الدفاع عن قفص الاتهام بمسافة لاتقل عن 10 أمتار في الجلسات الماضية بالاضافة الي وجود قفص زجاجي عازل بجلسة اليوم ، واصبح هذا القفص يمنع التواصل بين المتهمين والدفاع، ولا يجوز الفصل بين المتهم ودفاعه ويمنع التشاور بيننا وبين المتهمين ، طالبا من المحكمة إزاله الحواجز الأمنية او إثبات ذلك بمحضر الجلسة والملاحظة الرابعه إثبت بمحضر الجلسة ان الجلسة علنية بينما حقيقة الامر اقتصر الدخول للمحامين والصحفيين فقط ، وطلب من المحكمة إحاطتهم علما اذا كان هناك قرار بعلانية القرار ، كما طعن بالتزوير في محضر الجلسة وتم غياب الشاهد الثالث ، وقرر المحامي عن المتهم الرابع والعاشر الي ان المحكمة لم تتأكد او تنادي علي المتهمين كلا باسمة من داخل القفص