وثقت عدة منظمات حقوقية قرار إلغاء التدابير الإحترازية وإخلاء سبيل الصحفية "آية الله علاء الدين "في القضية الهزلية رقم 640 لسنة 2018 والحرة " إيمان رشاد " و" شيماء خليل " في القضيه رقم 488 لسنه 2019م. كما وثقت تجديد حبس المدون الصحفي محمد إبراهيم الشهير ب"اكسجين" 15 يوما آخرى على ذمة القضية رقم 1356 لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا. واعتقل "أكسجين" عقب أحداث التظاهر في 20 سبتمبر الماضي من قبل قوات الانقلاب وتعرض للإخفاء القسري بعد القبض لأكثر من 20 يوما قبل ظهوره في النيابة على ذمة التحقيقات في القضية الهزلية ؛ حيث يواجه مزاعم مشاركة جماعة إرهابية مع العلم بأغراضها وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الشائعات. 23 حكماً بالإعدام في مصر خلال يناير الماضى ورصدت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية صدور حكم الإعدام بحق 23 مواطنا خلال شهر يناير الماضي، فضلا عن 36 آخرين في 16 قضية تمت إحالة أوراقهم إلى المفتي تمهيدا لإصدار أحكام الإعدام ضدهم. ورصدت منظمات حقوقية مصرية، خلال السنوات الست الماضية صدور 1510 أحكام بالإعدام، وتم تنفيذ الحكم بحق 55 مدنيًا، كما أن داخل سجون النظام الانقلابي 82 مدنيًا رهن تنفيذ الإعدام، قد يتم إعدامهم في أي وقت، رغم أن المحاكمات التي صدر عنها الأحكام لم تراع أسس العدالة وافتقرت لأدنى معايير التقاضي العادل لتصدر أحكام جائرة ومسيسة ضمن مسلسل الانتهاكات والجرائم التي لا تسقط بالتقادم. وكانت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية رصدت في تسلسل زمني استخدام عقوبة الإعدام بعد ثورة 25 يناير 2011، وصولا إلى سبتمبر 2019، ووثقت تنفيذ حكم الإعدام بحق 2726 متهمًا، منهم 123 متهمًا في 2011، و91 متهمًا في 2012، و109 متهمين في 2013، و509 متهمين في 2014، و538 متهمًا في 2015، و237 متهمًا في 2016، و402 متهم في 2017، و717 متهمًا في 2018. كما وثق مركز بلاد للحقوق والحريات قرار محكمة أحداث ههيا فى الشرقية أمس بالسجن 6 سنوات ضد الطفل أحمد محمد شبايك بزعم الإنضمام لجماعة محظورة وحيازة منشورات. وذكر المركز أنه كان قد تم القبض عليه من منزله بالإبراهيمية في محافظة الشرقية يوم 21 يوليو 2019 وكان حينها كان يبلغ من العمر 17 عاما.
أكثر من 11 شهرا على اختطاف العسكر لمنار وزوجها وطفلها الرضيع البراء وتحت عنوان " مات أبوها قبل أن يراها " وثقت حملة حريتها حقها رسالة من والدة المختفية قسرياً منار عادل أبو النجا وطفلها الرضيع البراء وزوجها عمر بعد وفاة والدها. وجاء فيها "إبنتي .. حبيبتي .. فلذة كبدي .. منارتي أين أنت ؟! أين رضيعك الذي يبلغ من العمر عاما واحدا ؟! أين زوجك ؟! مات أبوك يانور عيني ! وتابعت الرسالة "فعندما علم من الطبيب أن لا فائدة من جلسات الكيماوي .. بكى وقال "نفسي اشوف منار" ..فماذا فعلت يافلذة كبدي كي يخفونك قسرا … أنت ورضيعك وزوجك؛ هل لأنك على خلق ودين؟ …هل لأنك متفوقة وكنتي الأولى على دفعتك ؟! هل .. هل.. لماذا ياربي ! لم أعد أفهم لماذا هذا الظلم الذي نحن فيه وإلى أي مدى وصل ذلك الظلم .. أهذه دولة .. أهذه بلد؟! إنا لله وانا اليه راجعون ". واختطفت عصابة العسكر "منارعادل عبد الحميد "البالغة من العمر 26 عاماً ، وزوجها "عمر عبدالحميد عبدالحميد أبوالنجا " 26عامًا وطفلهم الرضيع البراء "عمره عام " منذ يوم 9 مارس 2019 من منزلهم بميدان الساعة بالإسكندرية، ومنذ ذلك الحين لا يعرف مكان احتجازهم ولا أسبابه حتى توفى والدها يوم 22 مايو 2019 حزناً عليها . . أكثر من عامين ونصف على اختطاف العسكر لنسرين رباع فى العريش استنكرت حملة حريتها حقها استمرار الإخفاء القسري للضحية " نسرين عبدالله سليمان رباع " منذ اعتقلها يوم 30 أبريل 2016 من أحد الشوارع وسط مدينة العريش. وقالت : مأساة حقيقية .. يعنى تخيلوا لا حد بيزورها ولا بيطمن عليها ، ولا اتعرضت على ذمة قضية علشان تعرف هى محبوسة ليه ولا هتخرج امتى ! وتابعت " ازاى نساء مصر تُهان بالشكل دا للدرجة دى ؟! " وطالبت بالحديث عنها والمطالبة بحقها الانسانى والقانونى.
حريتها حقها ترصد بفيديو جراف مأساة الدكتورة سارة الصاوى بسجن القناطر أعربت حملة حريتها حقها عن أسفها لاستمرار الحبس والانتهاكات ضد الدكتورة سارة عبدالله الصاوي المعتقلة منذ أكثر من 4 سنوات بسجن القناطر وتلفيق اتهامات ومزاعم لها بالقضية الهزلية المعروفة ب "الاعتداء على سفارة النيجر". ورغم غرابة التهم الملفقه للضحية إلا أن محكمة النقض أكدت الحكم عليها بالسجن المؤبد ضمن الانتهاكات والمظالم التى ترتكب ضد المرأة المصرية منذ الانقلاب العسكرى الدموى الغاشم. ونشرت الحملة فيديو جراف يعرض لمأساة سارة وطالبت بدعمها حتى رفع الظلم الواقع عليها وجميع حرائر مصر القابعات فى سجون الانقلاب. سارة عبد الله الصاوى دكتورة سارة عبدالله الصاويتخيلوا كدا بنت تتهم بتفجير سفارة ؟! سارة بقالها 4سنين في سجن القناطر والنقض لقضيتها اترفض يعني اتأكد عليها الحكم المؤبد !!انشروا قصة دكتورة سارة وادعولها ..#حريتها_حقها Posted by حريتها حقها on Sunday, February 16, 2020
بعد عامين من الحبس الاحتياطي أسرة الصحفي معتز ودنان تطالب بوقف الانتهاكات ضده جددت أسرة الصحفي المعتز محمد شمس الدين، الشهير ب”معتز ودنان”، مطالبتها برفع الظلم الواقع عليه ووقف الانتهاكات التي ترتكب ضده داخل محبسه بالتزامن مع مرور عامين على حبسه احتياطيا على ذمة التحقيقات فى القضية الهزلية الملفقة له برقم 441 لسنة 2018 أمن دولة، بزعم الانضمام لجماعة محظورة ونشر أخبار كاذبة. كشفت شقيقته من خلال مقطع فيديو عبر صفحتها على فيس بوك طرفا من الانتهاكات التى يتعرض لها معتز دون ذنب غير أنه صحفى مارس دوره المهنى ووثقت الموفوضية المصرية للحقوق والحريات رسالة شقيقته التى جاء فيها : سنتين مش بنشوفك ولا بنخدك في حضننا.. أمك كل يوم بتنام بتحلم بيك وبتقول اسمك وهي نايمة . وتابعت "عامان من الحبس الاحتياطي محاصرا داخل زنزانته، وحيدا لا يعلم ما يدور حوله، تهمته الحقيقية أنه صحفيا يمارس مهنته التي أحبها وظل يمارسها دون أي مقابل أو التفكير بأي خطر قد يواجهه، ليجد نفسه بين ليلة وضحاها متهما بسبب حواره أجراه. واعتقلت عصابة العسكر الصحفى معتز ودان يوم 16 فبراير 2018، بعد أن أجرى مقابلة مع المستشار هشام جنينة، ولفقت له مزاعم من بينها فبركة الحوار، والانتماء لجماعة “إرهابية”، ونشر أخبار كاذبة، وغيرها من التهم الجاهزة، ومنذ ذلك التاريخ وهو رهن الحبس الانفرادي بسجن طرة شديد الحراسة 2؛ حيث يتعرض لانتهاكات وعمليات تعذيب ممنهج في ظل ظروف احتجاز مأساوية تتنافى مع أدنى معايير حقوق الإنسان. ويواجه معتز داخل الحبس ممنوعات كثيرة، منها علي سبيل المثال ممنوع من التريض، وممنوع من دخول الكتب والملابس الثقيلة في ظل هذه الأجواء، ودخول أنواع معينة من الطعام أو أدوات نظافة وغيرها من الممنوعات التي يواجهها هو وباقي المعتقلين بسجن شديد الحراسة 2. كان معتز مع بداية حبسه وبسبب المعاملة السيئة التي تلقاها بالسجن، قد قرر الإضراب عن الطعام، يوم 14 يونيو 2018، لكنه قرر فك الإضراب بعد تحسن الأوضاع نسبيا ونظرا لتدهور حالته الصحية في ذلك الوقت، إضافة إلى السماح لأسرته بزيارته بعد فترة من المنع. وفي بداية احتجاز ودنان تم منعه من الزيارة، ما دفع أسرته لإقامة دعوى قضائية أمام القضاء الإداري للسماح لهم بزيارته، والتي صدر فيها حكما لصالحهم، في 26 يناير 2019، بقبول الدعوى والسماح لهم بزيارته. وأوضحت اسرته أن إدارة السجن متعنته وترفض تنفيذ الحكم الصادر بشأن الزيارة، حيث من المفترض زيارته بشكل دوري كل أسبوعين دون استخراج تصريح للزيارة وفقا لحكم المحكمة. ويستغرق استخراج تصريح الزيارة وقتا ما بين شهر إلى شهر ونصف، وبحسب أسرته فإنهم تعرضوا للتفتيش وتم منعهم من دخول بعض الأطعمة والبطاطين بحجة أن كل سجين يمتلك واحدة وليس بحاجة لها، خلال زيارتهم الأخيرة في يناير الماضي. وبحسب أسرته، فإن الزيارة مدتها نحو 15 دقيقة وبتواجد أحد أفراد الأمن معهم خلال الزيارة، لتسجيل وتدوين كل ما يقال خلال الزيارة. وأكدت أسرة معتز بأنه لازال ممنوع من التريض، وفي زنزانة انفرادي وتسمح له إدارة السجن بالخروج أمام زنزانته داخل العنبر لمدة قصيرة. Posted by Nody Shams on Sunday, February 16, 2020 اعتقل من مطار القاهرة.. لا زال «محمد علي» قيد الإخفاء القسري منذ 865 يوماً وتواصل قوات الانقلاب بالقاهرة، الإخفاء القسري للمواطن «محمد علي غريب مسلم»، 47 عاماً، أخصائي تسويق، لليوم ال865 على التوالي، منذ اعتقاله يوم 5 أكتوبر 2017 من مطار القاهرة الدولي، فور عودته من المملكة العربية السعودية على متن الرحلة رقم «MS 684» التابعة لشركة مصر للطيران، ولَم يستدل علي مكان احتجازه حتى الآن. الإخفاء القسري بحق المواطن " محسن الشحات " من دمياط الجديدة #مصر كما أدان مركز الشهاب استمرار الجريمة ذاتها للمهندس " محسن الشحات عبد الحميد جاد " مهندس ميكانيكا ، منذ اختطافه من قبل قوات الانقلاب يوم 26 يناير 2020 من شارع الصعيدي بدمياط الجديدة ، واقياده لجهة مجهولة حتى الآن . وحمل الشهاب وزارة الداخلية بحكومة الانقلاب ومديرية الأمن مسؤولية سلامته، وطالب بالكشف الفوري عن مكان احتجازه، والإفراج الفوري عنه. استمرار الإخفاء القسري بحق المهندس خالد أحمد عبد الحميد منذ 215 يوما أيضا وثقت التنسيقية المصرية للحقوق والحريات اليوم الاثنين استمرار ، الإخفاء القسري للمهندس " خالد أحمد عبد الحميد سعد سليمان" مهندس مدني، منذ 215 يوما بعد القبض التعسفي عليه من قبل قوات الانقلاب بالقاهرة يوم 5 يوليو 2019 من منزله بقيادة ضباط من الأمن الوطني، بدون سند قانوني واقتادته إلى مكان مجهول حتى الآن. استمرار الإخفاء القسري بحق محمد فتحي دياب لليوم ال219 ووثقت أيضا الجريمة ذاتها في القاهرة للمواطن "محمد فتحي دياب" لليوم ال219 على التوالي، بعد اعتقاله من أمام فندق تيوليب بشارع التسعين أثناء عودته من عمله بالتجمع الخامس يوم 8 يوليو 2019، واقتياده إلى جهة مجهولة حتى الأن.