تصدر هاشتاج #برد_الزنازين بعد تفاعل قويّ مع هاشتاج "#ادخلوا_ملابس_لمعتقلي_العمومي" بالأمس و"#البرد_قرصة_عقرب" أول أمس، وذلك كما تقول ليليان داود سببه أننا "في الوقت الذي نجلس فيه في بيوتنا نهنأ بدفئها وسط عائلتنا هناك الآلاف يحرمون من نور الشمس في السجون المصرية، وسط عشرات التقارير الدولية تتحدث عن الأوضاع المزرية في السجون المصرية التي تتجاهلها السلطات. ويدعو رافضو الانقلاب بدعاء {قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ} لا سيما بعد قتل المعتقلين واحدًا بعد آخر، وتعذيب ومرض وجوع وبرد. يقول الإعلامي "شريف منصور ": "تخيل كده حال آلاف المعتقلين بسجون الخائن العميل في زنازين خرسانية أقرب إلى الثلاجات في هذا البرد القارس بلاملابس بلا أغطية بلا تدفئة بلاعلاج بلا أدوية بلا طعام صالح بلا أي رعاية.. كيف سيكون مصيرهم؟ #برد_الزنازين تخيل كده حال آلاف المعتقلين بسجون الخائن العميل في زنازين خرسانية أقرب إلي الثلاجات في هذا البرد القارس بلاملابس بلاأغطية بلا تدفئة بلاعلاج بلاأدوية بلاطعام صالح بلاأي رعاية..كيف سيكون مصيرهم؟ — شريف منصور (@Mansour74Sh) January 9, 2020 أما حساب بعنوان "الرئيس الشهيد مرسي"، فكتب: "في ظل حكم ظلمة لن ننعم بحريتنا وكرامتنا ويدفع هذا الثمن أشرف ما أنجبت مصر ويحاولون بكل الطرق إهانتهم وإذلالهم لكن مع هذا كلة ثابتون صابرون محتسبون والنصر حليفهم بإذن الله". فيما يقول الباحث أحمد عامر: "وزير السياحة المصري خالد العناني يفتتح اليوم الجمعة المعبد اليهودي بالإسكندرية.. بعد انتهاء أعمال الترميم التي استمرت 3 سنوات بتكلفة تقدر بنحو 100 مليون جنيه.. نحن نؤمن بكل الأنبياء وكل الأديان.. لكن مسجد الأزهر الشريف يحتاج إلى صيانة وفرش يليق بالأزهر.. وأغطية للسجناء". ويشرح "عامر" حالة في السجون وهي "أسرة المرشد العام للإخوان المسلمين تطالب بإنقاذه من الانتهاكات بحقه وحق المعتقلين في سجن مزرعة طرة". أسرة المرشد العام للإخوان المسلمين تطالب بإنقاذه من الانتهاكات بحقه وحق المعتقلين في سجن مزرعة طرةhttps://t.co/AwXNBmKbBe#مقبرة_العقرب#معتقلي_الرأي#حقوق_الإنسان#برد_الزنازين#السيسي_يقتل_المعتقلين#ارحل_متورطش_الجيش#دم_جنودنا_مش_للبيع#السيسي_قتل_مريم#السيسي_يقتل_عائشة pic.twitter.com/wBkoseq7ws — Ahmad Amir احمد عامر (@AhmadAmerAli) January 10, 2020 أما حساب "#مغرد_ضد_الانقلاب" فكتب عدة تغريدات، منها أن "زيادة عدد المصابين بالأمراض القلبية والصدرية، وكذلك الأمراض الجلدية نتيجة الاستمرار في الحبس الانفرادي لعدد كبير منهم، وعدم السماح بالخروج للتريض أو التعرض لأشعة الشمس لفترات زمنية طويلة، مع استمرار منع الزيارة عنهم، وعدم السماح لهم بالشراء من كانتين السجن”. وأشار إلى "تعمد إدارة السجن سحب أسباب التدفئة في برد الشتاء من نقص البطاطين، ومصادرة الملابس الشتوية، وتقليل نسبة الطعام، فضلاً عن الزنازين الإسمنتية والمصممة بصورة تمنع دخول حرارة الشمس، ولا تقي من البرد القارس؛ ما يعرض المحتجزين للإصابة بالعديد من الأمراض، بل وللموت البطيء". وأوضح أن "معتقلي سجن العقرب قاموا بالدخول في إضراب شامل ومفتوح عن الطعام؛ احتجاجًا على الانتهاكات التي يتعرضون لها، وتعرضهم للمعاملة غير الإنسانية، وتعرضهم للموت البطيء داخل السجن، وخاصة بعد وفاة محمود عبد المجيد داخل نفس السجن بسبب البرد الشديد والإهمال الطبي المتعمد ". وأضافت "الملكه ز مردة"، "كثير قوى اننا كمصريين نستوعب كل الل بيحصل فى البلد ..دمار اقتصاد ..عمليات إرهابية ..بيع النيل ..بيع جزرتين ..تهجير أهالى سيناء ..تصفية جيل كامل ..اشياء ما كنا نتوقع حدوثها ..ولكن ياساده أنه بلحه بقوته التدميريه". وعلق حساب (الحرية "فريدوم") بقوله إن "آلاف من المعتقلين والمختفين قسريا يعانون بسبب احتجازهم في أماكن وسجون بظروف برد قاسية تحول الحوائط والآرضيات والمياه إلى قطع من الثلج ". Thousands of detainees and forcibly disappeared suffer.. because of the conditions of detention places , and the humidity of the cells which make walls and floor of it like a pieces of ice.#برد_الزنازين#البرد_قرصة_عقرب pic.twitter.com/RiQXz5y6z1 — Freedom (@freedom202010) January 5, 2020 وكتبت "نادية" "#العلاج_حق في المطلق #الرعاية_الصحية_حق في المطلق .. حق قانوني ودستوري للكل سواسية .. لغير مقتدر وللمقتدر للحر والمسجون .. الرعاية الصحية يجب أن تتوفر للجميع بنفس المستوي بدون تفرقة ولا تفضيل حد علي حد لقدراته المالية أو سلطاته … حرمان أي بني من العلاج جريمة ..". وأضاف صفوان محمد إن "النظام محتاج لكام واحد يموت علشان يعرف إن أوضاع المعتقلين مأساوية؟، محتاج لكام واحد يموت نتيجة الإهمال الطبي المتعمد، والأوضاع الغير آدمية للمعتقلين علشان يتكرم ويعامل المعتقلين على أساس إنهم بني آدمين مش أرقام؟"