قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، إننا لا نقبل ارتكاب جرائم باسم الإسلام، ونعلم أن الإرهابيين يريدون نشر العنصرية بمجتمعنا، مشددا على أن الجرائم التي يرتكبها الإرهابيون باسم الإسلام لا تمت للدين الإسلامي بصلة. وأضاف أولاند، خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، "فرنسا تشن الحرب على داعش بالقانون، ونستخدم كل الوسائل لحسمها بالقانون، وبلادنا تخوض حرب وجود ضد الإرهاب ولن يتخلى شعبنا عن قيمه"، مشيرا إلى أن الإرهابيين يستهدفون العالم كله في المناطق كافة، إلى جانب سعيهم لهدم التراث الإنساني.