واصلت إصابات فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، في الارتفاع ، وسجلت الحالات حول العالم، 544 مليونًا و799 ألفًا و140 حالة، ووصل إجمالي الوفيات إلى 6 ملايين و341 ألفًا و 733حالات وفاة، وسجلت حالات الشفاء، 520 ملايين و074 ألفا و371 حالة، وفقا لما ذكره موقع «ورلد ميتر». ارتفاع إجمالي إصابات كوريا الجنوبية إلى 18.2 مليون.. والشمالية: أكثر من 4.65 مليون وفي كوريا الجنوبية، سجلت السلطات الصحية، 9310 إصابة جديدة ب«كورونا» من بينها 76 حالة وافدة من الخارج و12 حالة وفاة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 18289373 حالة، ةفيما وصلت الحصيلة الإجمالية ل الوفيات إلى 24463 حالة وفاة، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية في نشرتها باللغة الإنجليزية. وسجلت السلطات الصحية في كوريا الشمالية، أكثر من 17250 إصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، أو ما تطلق عليه السلطات اسم «الحمى»، ليبلغ إجمالي الإصابات إلى أكثر من 4.65 مليون، فيما تعاف أكثر من 4.62 مليون تعافوا، ويخضع ما لا يقل عن 29270 شخصا العلاج، وفقا لما ذكرته وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية. الصين تسجل 9 حالات إصابة محلية العدوى.. بينها 6 في «شنجهاي» وفي الصين، سجل البر الرئيسي للبلاد، 9 حالات إصابة محلية العدوى ب«كورونا»، بينها 6 حالات في «شنجهاي» و3 في «بكين».وكانت «لجنة الصحة البلدية» في «شنجهاي»، أعلنت في وقت سابق من اليوم الثلاثاء، إن المدينة سجلت 6 حالات إصابة محلية العدوى ب«كورونا» و3 حالات محلية بدون أعراض، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «شينخوا» الصينية في نشرها باللغة الإنجليزية. من جانبه، قال موقع «إن جيه.كوم» الإخباري الأمريكي، إن كوفيد طويل الأمد يؤثر على ما بين 10% و30% من المصابين بالفيروس، بغض النظر عما إذا كانت حالتهم خفيفة أو خطيرة، مضيفا في تقرير، إن نحو 600 ألف من بين أكثر من مليوني شخص ثبتت إصابتهم بالفيروس في «نيو جيرسي»، إما مصابون أو كانوا مصابين بالفيروس لفترة طويلة، وفقا لما ذكرته وكالة أنبءا «سبوتنيك» الروسية. بدورها، قالت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمركية في تقرير، إن النقص الحاصل في بيانات الفيدرالية الأمريكية يخفي تفاوتات ممتدة في تأثيرات كورونا على المجموعات العرقية في البلاد، مضيفة في تقرير، إن البيانات الفيدرالية غير مكتملة بشكل كبير. وأشارت«مراكز السيطرة على الأمراض» الأمريكية، إلى أن العرق مفقود لأكثر من حالة واحدة من كل 3 حالات وواحدة من كل 7 حالات وفاة، فيما أظهرت البيانات المعدلة حسب العمر من المراكز منذ بداية الفيروس أن خطر الوفاة من «كورونا» لا يزال أعلى مرتين تقريبا بالنسبة للأشخاص من أصل أسود ومن أصل إسباني والهنود الأمريكيين مقارنة بنظرائهم من البيض.
