القصة الكاملة لاختطاف ابنة شقيق الفنانة بدرية طلبة

أثارت الفنانة بدرية طلبة جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أزمتها الأخيرة بشأن اختطاف ابنة شقيقتها، عن طريق «شكة الدبوس»، وتوالت التعليقات على بدرية طلبة مهاجمين ما قالته ومؤكدين أنها لا تقول الحقيقة وتدعي ذلك، حتى حذفت البوست.
بداية أزمة بدرية طلبة
الأمر بدأ عندما قالت الفنانة بدرية طلبة، إن ابنة شقيقها تعرضت لمحاولة اختطاف، بعد وخزها ب«دبوس» في الجلد، وذلك حسبما نشرته عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، محذرة متابعيها من هذه المحاولات، وضرورة أخذ الاحتياطات اللازمة.
ونشرت بدرية طلبة، صورة ل يد ابنة شقيقها التي تعرضت ل«شكة دبوس»، عبر حسابها ب«فيس بوك»، وعلقّت عليه بقولها: «والله ماكنت بصدق ومكانش ييجي على بالي أبدًا إن دي حقيقة لكن حصلت لحد مني».
واستطردت بدرية طلبة بقولها: «اللي اتشكت دي بنت أخويا وربنا ستر ورجعت بيتها بالسلامة، أمانة خدوا بالكم من بناتكم، لأن واضح إن البنات الكبار هما السن المستهدف».
وطالبت متابعيها بضرورة مشاركة هذا المنشور عبر السوشيال ميديا بهدف تحذير الناس وتوعيتهم، «شيروا على قد ما تقدروا علشان نوعي الناس، دا مش بوست منقول دي صفحتي أنا بدرية طلبة ودي بنت أخويا».
هجوم السوشيال ميديا على بدرية طلبة
بسبب الانتقادات التي تعرضت لها ومحاولة تكذيبها، حذفت الفنانة بدرية طلبة، المنشور الذي كتبته عبر حسابها على فيسبوك، بشأن محاولة اختطاف ابنة شقيقها، بتخديرها من خلال «شكة».
وبعد حذفها المنشور، قالت: «اعتبروني منزلتش حاجة طالما حتقعدوا تكدبّوا وتناقشوا، أنا بوعيكم مش أكتر لأن حصل معانا فعلًا».
وأضافت: «مقولتش تخدير كلي زي ما بتقولوا، والبوست كان واضح واللي بيدخل على الخاص عايز التفاصيل، أنا مش فاضية أقعد أشرح لكل واحد مش مصدق، براحة راحتك والغريبة بقى اللي يقولك ترند!، ترند إيه يا أبو ترند، هو أي هبد وأي كلام».