في يناير 2019، انطلقت مبادرة حياة كريمة لتطوير القرى المصرية، وفي يوليو من العام نفسه، تحولت المبادرة إلى مشروع قومي مع إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسي، إطلاقها في المؤتمر الوطني السابع للشباب، وتوجيه كافة أجهزة ومؤسسات الدولة لدعم المشروع، بهدف توفير الحياة الكريمة للأهالي في القرى الأكثر احتياجا. وتنوعت الخدمات التي تقدمها المبادرة بين تطوير وترميم منازل، إلى بناء مدارس ووحدات صحية ومراكز شباب، ومد القرى بخدمات الكهرباء والصرف الصحي ومياه الشرب، فضلاً عن صور التمكين الاقتصادي من خلال إطلاق مشروعات صغير بهدف دعم المواطنين في تلك القرى. وترصد «الوطن» في السطور التالية خريطة حياة كريمة في محافظات مصر، من أقصى الجنوب إلى الدلتا والوجه البحري: - المرحلة الأولى: تستهدف تطوير 143 تجمعا ريفيا في 11 محافظة - أسوان: 11 تجمعا ريفيا. - أسيوط: 60 تجمعا ريفيا. - الأقصر: 3 تجمعات ريفية. - البحيرة: 8 تجمعات ريفية. - الدقهلية: تجمع ريفي واحد. - المنيا: 6 تجمعات ريفية. - الوادي الجديد: 7 تجمعات ريفية. - سوهاج: 29 تجمعا ريفيا. - قنا: 12 تجمعا ريفيا. - مطروح: 5 تجمعات ريفية. - القليوبية: تجمع ريفي واحد. إجمالي المستفيدين: 1.8 مليون إجمالي الاستثمارات: 3.9 مليار جنيه
المرحلة الثانية: تستهدف تطوير 1443 تجمعا ريفيا داخل مراكز المحافظات - أسيوط: 7 مراكز. - سوهاج: 7 مراكز. - المنيا: 5 مراكز. - قنا: 4 مراكز. - أسوان: مركزان. - الأقصر: مركزان. - الفيوم: مركزان. - بني سويف: مركزان. إجمالي المستفيدين 18 مليون مستفيد. - إجمالي الاستثمارات 150 مليار جنيه.