يزور البابا فرنسيس، اليوم الأحد، الأراضي الفلسطينية وإسرائيل المرحلة الأصعب في رحلته الأولى إلى الأراضي المقدسة، التي ستبلغ ذروتها بصلاة في القدس من أجل وحدة المسيحيين. وبعد محطة لقي خلالها استقبالا، حارًا في الأردن حيث دعا إلى إيجاد "حل سلمي"، للنزاع في سوريا و"حل عادل" للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، يتوجه البابا صباح اليوم إلى بيت لحم حيث ولد يسوع المسيح، في الضفة الغربيةالمحتلة. ومن المقرر أن يلتقي البابا "فرانسيس" في زيارته، الرئيس الفلسطيني محمود عباس قبل أن يترأس قداسا كبيرًا أمام كنيسة "المهد"، يحضره حوالى 9603، أشخاص تلقوا دعوات. وفي هذا المكان سيلتقي الحشود للمرة الثانية بعد زيارته لاستاد عمان بسيارة مكشوفة.