دارت أحداث الحلقة ال22 من مسلسل البرنسيسة بيسة، حول محاولة "كاظم" أمير المصري، مصالحة "بيسة" مي عز الدين، بعد رؤيتها له يجلس مع فتاة أخرى وتقرر فسخ الخطوبة منه، ويحاول الذهاب إلى منزلها إلا أن "مرعي" حجاج عبدالعظيم، رفض أن يدخل المنزل وابلغه برفض "بيسة العودة له". وحاولت "شويكار" بوسي، إصلاح الأمور بين "بيسة وكاظم"، وأقنعتها أن الفتاة التي كانت تجلس معه هي صديقته من الطفولة وكانت تستعد للسفر من أجل إجراء عملية جراحية، وتعود "بيسة" مرة أخرى إلى "كاظم"، بعدما تعاطفت مع الفتاه. ووقع خلاف بين "بيسة وكاظم"، بسبب مكان الفرح، حيث حجزت بيسة قاعة شعبية، بينما يرغب "كاظم" في إقامته في أحد فنادق التجمع الخامس، وهو ما رفضته بيسة بسبب صعوبة تنقل أهالي حارتها إلى هذا الفندق، لكن كاظم أخبرها أنه سيوفر لهم وسيلة للتنقل.