خرجت يوم من مدرستي حاضنة كتابي وكراستي لاقيت طيفه بيلاحقني وضلّه عمّال يسابقني همسلي بكلمة مافهمتهاش من قبل منه ماسمعتهاش قال لي بحبّك ومعجب بيكي وكل يوم أنا مستنيكي احمرّ وشي حضنت كتابي وداريت كسوفي من أصحابي ورجعت بيتنا متغيّرة ومن كلامه متحيّرة ومن ساعتها وأنا فرحانة وفيه على طول سرحانة ده أنا اللي كنت معجبة بيه وياما دوّرت عليه قابلته تاني رديت عليه أنا بحبّك.. اسمك إيه فرح وخد إيدي في إديه ورجعت تاني مدرستي حاضنة كتابي وكراستي.