كابوس تلو الآخر تعيشه "سلمى" والتي تجسد دورها في المسلسل الدرامي "لآخر نفس"، الفنانة ياسمين عبدالعزيز منذ وفاة زوجها المقدم "حازم" والذي اكتشفت أنه متورط مع تنظيمات مشبوهة وتم فصله من "الداخلية". وانتهت الحلقة السابقة بذهاب "أدهم " و"سلمى" إلى مقبرة والدها، وعثورهما على صندوق بداخله هارد كومبيوتر وهو جزء من مجموعة هاردات يبحث عنها الجميع ومن أجلهم اختطف أولاد سلمى. ويخبر زوج شقيقة "سليم"، سكرتيرة " سليم" الخاصة بأن زوجته سجلت لها ما قالته عن نيتها قتل سليم مقابل ثلاثة ملايين جنيه. وتذهب "سلمى" لسليم في شركته وتعطيه نسخة من الرواية لاعتقادها بأنه مشترك مع " شكري" في خطف أولادها، بعدما رأته يصافحه في المستشفى، و بعد تأكيد "سليم" بأنه لا يعرف شيئا، تخبره "سلمى" بأن " شكري" هو من خطفها، وتكتشف أن "شكري" رجل أعمال يورد السلاح لشركة "سليم" وبأنه كان يعرف "حازم" نظرا لكونه شريكا في الشركة. ينتقل المشهد ل"أدهم" وهو يحاول فك شفرة الهارد الذي عثر عليه مع "سلمى"، بينما تعود ابنة "سلمى" وحماتها و"دينا" شقيقة "سلمى" إلى منزل والدهم الراحل لكونه أكثر أمانا، فيما تذهب "سلمى" مع "سليم" إلى "شكري" لتعرف علاقته بزوجها الراحل. وتختتم الحلقة بعثور رجال "يوسف" على مكان "سلمى" بعد محاولات لهروبها منهم، و وينتقل المشهد ليظهر محاولة لاغتيال "سليم" عن طريق إطلاق مسلحين النيران عليه بعد خروجه من منزله.