اشتقت ليها رحت أزورها تهت فيها لو إنت عارف فين طريقها خدني ليها هديلك أمارة حارتنا فيها بيت كبير اسمه العمارة حارتنا كان أولها السبيل وأخرها دير الأمير بس أنا رحت أزورها تهت فيها فين شبابها اللي كانوا زاينين النواصي اللي كانوا بيرموا التماسي علي ماشي فين هواها في ليل شتاها لما صوت الست بيلعلع في سماها فين كشري فرج ولا اللي كان ينادي ياما عند ربي كرم ولا فرن العيش اللي كان مدفي كل ركن فيها أما رحت أزورها تهت فيها مش دي الحارة اللي كبرت فيها لو إنت لسه عارف فين طريقها خدني ليها بس اوعى تكون رحتها وتهت فيها