لجأ الكثير من الفرنسيين، في ظل الارتفاع الشديد في درجة حرارة الجو، لنافورات المياه الموجودة في ميادين باريس العامة للاستحمام بها، وبخاصة نافورة "تروكاديرو" المواجهة لبرج إيفيل، حيث قصدها العديد من المراهقين من الجنسيين للاستحمام بها ليساعدهم ذلك في التخفيف من إحساسهم بحرارة الجو.