أكد مصدر رسمي في الرئاسة الفرنسية أن الرئيس فرانسوا هولاند، يراهن على النتائج الإيجابية لزيارته إلى المملكة العربية السعودية، خصوصا فيما يتعلق بالمباحثات حول الملفين السوري والإيراني. وأوضحت المصادر لصحيفة "عكاظ" السعودية اليوم، أن جانبا مهما من الزيارة سيركز على العلاقات الاقتصادية، وإمكانية توقيع اتفاقيات اقتصادية عسكرية بين الرياض وباريس، وفي هذا الإطار يرافق هولاند وفدا اقتصاديا تقنيا. ويبحث خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز مع الرئيس الفرنسي، العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، إضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.