انتشرت في مدينة بورسعيد دعوات للعصيان المدني تبدأ من يوم 30 يونيو، وتستمر حتى سقوط نظام الرئيس محمد مرسي، وتم توزيع هذه المنشورات بهذا المعنى لأهالي بورسعيد، كما حسهم فيها أصحاب تلك الدعوات بعدم دفع الفواتير الرسمية من الكهرباء والماء، وعلى البقاء في الشارع واستمرار الاعتصام حتى سقوط النظام.