ذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة معاريف الإسرائيلية أن الفيلم المسئ للرسول محمد و الذي وصفه المسلمون بالإستفزازي والذي أدى إلى إثارة المسلمين في مصر وليبيا واعتصامهم أمام السفارة الأمريكية في كلتا الدولتين وأضاف الموقع أن من قام بإنتاج الفيلم هو مختبأ الآن حيث وصف الاسلام بالسرطان و قد قال باسيل منتج الفيلم أن الولاياتالمتحدة فقدت اموال طائلة لكي تقوم بحروب في افغانستان والعراق ولكن هناك نوع آخر من الحروب هى الحروب بالأفكار وأضاف أن الفيلم سوف يساعد إسرائيل فى كشف عيوب الإسلام إلى العالم .