قال مصطفى الوكيل عضو الهئية العليا بالحزب المصري الديمقراطي أن الحادث الارهابي الذي تعرضت له قواتنا المسلحة في مدينه رفح يؤكد أن الحدود الشرقية لمصر مخترقة. متسائلاً كيف لقوة محدودة من الجيش أن تحمى ثلث مساحة مصر والمتمثلة في شبه جزيره سيناء؟، مشيراً إلى أن تعديل إتفاقية كامب ديفيد في الوقت الراهن ضرورة ملحة نظراً للمخاطر التي تمر بها البلاد الأن مطالباً بعرض الموضوع على خبراء القانون الدولي والؤسسات الدولية لوضع بعض البنود الجديدة التي يتم إضافتها على اتفاقية كامب ديفيد.