"نص اليوم نوم, والنص التانى فى الجامع, ومشيها نت بعد الفطار" هذا هو ما قاله محمد عادل طالب بالفرقة الأولى كليه آداب قسم إرشاد سياحي، حيث أوضح أن فترة صيامه تقسم ما بين النوم والصيام، أما الانترنت فيكون بعد الفطار. وتقول إسراء محمد طالبه بالفرقه الثالثه آداب شعبة انثربولوجيا، "مفيش نت, سأقاطع الإنترنت خلال شهر رمضان لأنها الفرصه الوحيده التى يعتق فيها الإنسان من النار. أما أمانى محمد، طالبة بالفرقة الأولى كلية تجارة فتقول، "مش هقاطع النت طبعا.. أنا 24 ساعة على الفيس".. وتشاركها فى الرأى ياسمين شريف، طالبة بالفرقة الثالثة كليه آداب، أكيد مش هقاطع الفيس طالما مش هتفرج على حاجات تغضب ربنا، يبقى أقاطعه ليه، أنا بفتح الفيس أتكلم مع أصحابى والبوستات اللى برفعها دينية، والنهار طويل جدا هشغل نفسى بأيه. وقالت هدير شحاتة طالبة بالفرقة الثانية آداب شعبة اجتماع، طبعا هصلي وأصوم وأحاول ما أغضبش ربنا وأقرأ جزء كل يوم وأفتح الفيس شوية صغيرين أكلم أصحابى بنات طبعا علشان مغضبش ربنا" وشاركتها فى الرأى إسراء سيد، طالبة بالفرقة الثانية شعبة اجتماع، قائلة، هعمل الشقة والفطار مع ماما ومش هسمع أغاني، وسوف أقلل من وجودي على الانترنت وسأمتنع عن الكلام مع أصحابي الولاد طمعا فى رضا الله، إضافة إلى أن الصوم والصلاة وقراءة القرآن شئ أساسي فى رمضان بالنسبة لهم. وقال إسلام نبيه، ليسانس حقوق، هصوم وأقرأ قرأن، وأحاول أعمل خير، وفى نفس الوقت هشتغل مش هكسل وهقعد على النت علشان أتابع الأخبار وشغلى، وأوضح إسلام أن الصيام لم يؤثر على عمله. ويقول عادل فؤاد، دبلوم صناعة، هنكون فى الشارع طبعا أنا وأصحابى، وهنولع صواريخ.