روي الدكتور حسام موافى، قصة رائعة حول "جبر الخواطر" الذي انقذت حياته من الموت وجاءت بداية القصة التي عرفت" بالموعظة" عندما سئل الدكتور حسام موافى داعية اسلامية ان يقول له ماهي أكثير شيء تقربه إلي الله ، فرد علية الداعية الذي فضل موافى عدم الافصاح عن هويته . واستكمل الطبيب موافى ، حديثة عن قصته المثيرة للاهتمام عن جبر الخواطر ، قائلا: أنه لم يأخذ الكلمة بمعنها الحقيقي، وجاء اليوم التالي وكان الطبيب في اجازة عيد، في إذا هاتف منزله يرن دون توقف ، بإحدى جيره" يقول له يا دكتور جبر خاطر زور سيدة مريضة في الأثنين وتسعون من عمرها بالقصر العيني" وكان متوجة في طريقة متنسى وصية الداعية ، وحين تذكر قرر أن يعود للمشفى للعمل بالوصية، وكا واجب إنساني . وعند دخوله من البوابة شعر بالأم حادة في إذا هي بجلطة في القلب، وعند وصول ابنه له اكد له أنهم جلطتين يؤدوا بحياته، وتم عمل الاجراءات اللازمة لإنقاذه. ومن هنا ادرك الطبيب العالمي أهمية "جبر الخواطر" لتكون موعظة حسنة يتمني من المجتمع أن يدركها.