في عيد ميلادها ال 37 أثارت الجدل منذ ظهور أولى كليباتها الغنائية المصورة "إنت عارف ليه" بعام 2003 الذي صور في براغ الجدل. ،و قامت بأول أدوارها في فيلم فيلم ثقافي وبعدها قامت بالعمل في فيلم سكوت حنصور من إخراج الراحل يوسف شاهين في 2001 الذي اختار لها اسمها الفني، حيث أدت دور بولا كابنة لطيفة في الفيلم. يعد المخرج شريف صبري من قام برعايتها فنيًا منذ أن قدمها في أولى كليباتها الغنائية المصورة "إنت عارف ليه"، كما قام بإخراج وإنتاج أول بطولة سينمائية لها وهو فيلم بعنوان "سبع ورقات كوتشينة" وصولًا إلى انتهاء العقد بينها وبين شركة شريف صبري للإنتاج في 2007. منتجها ومنظم حفلاتها الجديد هو رجل الأعمال "وليد مصطفى" الذي اشترى حق التصرف فيها فنيا من مكتشفها شريف صبري بعد انتهاء عقده معها. وليد مصطفى" الذي اشترى حق التصرف فيها فنيا من مكتشفها شريف صبري بعد انتهاء عقده معها "روبي" التي ولدت "8 أكتوبر 1981 –"وكانت الدتها تعمل مدرسة تربية رياضية، درست القانون في جامعة بني سويف. إضافة إلى تقديمها برامج فنية في قناتي دريم والمحور المصريتين وامتهانها الفن. ظهرت للمرة الأولى من خلال دور لها في فيلم فيلم ثقافي بدور صغير فقد ظهرت في عدة مشاهد وظهر اسمها في التترات "رانيا حسين". . قامت عام 2004 بالابتعاد قليلًا لفترة عن الساحة الفنية لاستكمال دراستها بكلية الحقوق بجامعة بني سويف في محافظة بني سويف. لم تترك الانتقادات وأعين الناس روبي خلال دراستها بالجامعة، فقد ذكرت بعض الصحف حدوث مشاكل بالجامعة بسبب تأدية روبي للامتحانات بملابس "مثيرة" مما أدى إلى وجود معارضة من الامن لدخولها.
نقابة الموسيقيين أثار انضمامها إلى نقابة الموسيقيين الجدل وتم توجيه اتهامات إلى حسن أبو السعود نقيب الموسيقيين آنذاك. وقد رفع "نبيه الوحش" المحامي قضية ضد أبو السعود اعتراضًا منه على ضمه لروبي لنقابة المهن الموسيقية عام 2004 ولم يفلح حينها في الوصول إلى شيء. في عام 2007 أصدرت هيئة مفوضي الدولة في محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة في مصر قرارًا بإلزام حسن أبو السعود بشطب عضوية "رانيا حسين محمد توفيق" وبالتالي شطب اسمها من جدول قيد النقابة، وكان ذلك نتيجة لمحاولات نبيه الوحش المستمرة في هذا المجال. منعها من الغناء في سوريا قام صباح عبيد نقيب الفنانين السوريين بإصدار قرار عام 2007 بمنع كل من روبي وإليسا وهيفاء وهبي من الغناء في سوريا. وقال عبيد أن السبب هو الحد من "العري والبذائة" على حد تعبيره. وعلى أثر ذلك استقال صباح عبيد سنة 2008 ورجحت مصادر فنية إلى تعرضه لضغوط لقرارته المتخبطة مع الفنانات الثلاث وغيرهم من الفنانين السوريين كميادة الحناوي وجورج وسوف بسبب تأخرهم في سداد الرسوم النقابية السنوية.