عمرها الحقيقي وعدد زيجاتها.. علاقتها ب عادل إمام وسر القبلة التى تسببت فى طلاقها .. حكايات "نجمة التريند" لبلبة

تصدرت الفنانة الكبيرة لبلبة تريند مواقع التواصل بعد استعراض رشاقتها بشكل شبابي على السجادة الحمراء في اليوم الرابع من فاعليات مهرجان الجونة السينمائي فى دورته الخامسة، وعلقت قائلة: "عشان تتأكدوا إن رجلي سليمة" إشارة منها إلى واقعة سقوطها على المسرح في حفل الافتتاح.
ولدت لبلبة فى عام 1946 اسمها الحقيقي "نينوشكا مانوك كوبليان"، ولدت في مصر الجديدة من أب وأم مصريين، عملت في الفن منذ طفولتها عن طريق تقديمها لفقرات تقليد الفنانين التي اشتهرت بها في هذه الفترة، واستمرت على مدار عقود طويلة في العمل السينمائي.
اكتشفها المخرج نيازي مصطفى، وأطلق أبوالسعود الإبياري عليها اسم "لبلبة"؛ لأنه لاحظ أن الطفلة تتحدث بطريقة سريعة "زي اللبلب"، ومن هنا أطلق عليها اسم "لبلبة"، وتم تقديمها بذلك الاسم في أول فيلم ظهرت خلاله وهو "حبيبتي سوسو" في عام 1951، وعملت كطفلة بطولة 6 أفلام أهمهم "حبيبتي سوسو" إخراج نيازي مصطفي والذي قام باكتشافها، "البيت السعيد" من إخراج حسين صدقي، "أربع بنات وضابط" من إخراج أنور وجدي.
استمرت مسيرتها الفنية حتى الآن وقامت ببطولة 85 فيلم أهمها "ليلة ساخنة" إخراج عاطف الطيب، "جنة الشياطين" إخراج أسامة فوزي، "عصابة حماده وتوتو" إخراج محمد عبدالعزيز، "احترس من الخط" و"معالي الوزير" إخراج سمير سيف، "اسكندرية نيويور" و "الأخر" ل يوسف شاهين، "حسن ومرقص" إخراج رامي إمام، وثلاثة أعمال في الدراما التليفزيونية "صاحب السعادة" و"مأمون وشركاه" إخراج رامي إمام، "الشارع اللي ورانا" إخراج مجدي الهواري.
تزوجت الفنانة الكبيرة لبلبة مرة واحدة من الفنان حسن يوسف وكان عمرها آنذاك 17 عامًا فقط، واستمر زواج الفنانة لبلبة والفنان حسن يوسف أكثر من 7 سنوات، وكان خلف الزواج قصة حب قوية يعرفها رواد الوسط الفني، وكان طلاقهما بسبب قبلة بين الفنانة لبلبة والفنان حسين فهمي خلال أحداث فيلم "بنت بديعة" للمخرج حسن الإمام، الأمر الذي رفضه الفنان حسن يوسف وقرر بعدها الانفصال عن لبلبة، ولم تنجح كل محاولات الصلح في إعادة المياه لمجاريها، ولم تتزوج لبلبة بعدها، ولم ترتبط النجمة لبلبة مرة أخرى.
خلال حوار لبلبة في إحدى البرامج التلفزيونية قالت إن الفنان عادل إمام قبلها أكثر من زوجها، وقالت نصا "عادل إمام باسني كتير.. أنا لو متجوزة جوزى مش هيبوسني كده".