عثر فريق من الأمريكان على الخلل الجيني، في مجموعة الجينات المرتبطة بعملية التمثيل الغذائي في الجسم، والناجمة عن نقص فيتامين "K"، ما يشير إلى احتمال مساهمة جرعات تكميلية من هذا الجين في أن تصبح علاجا فعالا وقائيا لضمور قرنية العين . ويعتبر "ضمورالقرنية" من أمراض العين الوراثية النادرة التي تؤدي إلى فقدان تدريجي للرؤية نتيجة لتراكم كميات هائلة من الكوليسترول على القرنية، ما يؤدي إلى تكون سحابة "القرنية" لتؤثر سلبا على قوة الإبصار، وتجعل المريض بحاجة إلى عملية زرع قرنية.