أعلن مايكل رينور، السفير الأمريكي لدى إثيوبيا، أن 6 خبراء من المجلس الوطني لسلامة النقل والإدارة الطيران الأمريكية الاتحادية سيسافروا إلى موقع الطائرة المنكوبة التابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، للتحقيق في أسباب الحادث وأعلن مايكل أن شركة بوينج ومنظمة الشرطة الجنائية الدولية ستساعد الحكومة الإثيوبية في التحقيق، كما سيساعد الإنتربول في التعرف على هويات الضحايا.