رغم العديد من الانتقادات التي وجهت الي دوقة كامبريدج "كيت ميدلتون" لعدم التزامها بارتداء زي أسود ككل الحاضرات في حفل توزيع جوائز البافتا إلا أن العديدون أكدوا أن كيت لم يكن بيدها حيلة لأنها من العائلة المالكة وأنها التزمت بالبرتوكولات والتقاليد الملكية المتبعة في القصر الملكي،والتي لا تسمح لأي فرد من العائلة المالكة بارتداء أي نوع من الملابس التعبير أو دعم فكرة سياسية معينة، كما أنه من غير المسموح ارتداء الأسود إلا عند تشييع جنازة أو عند إحياء الذكرى السنوية لوفاة. وكانت الحاضرات للحفل ومنهن شخصيات سياسية ودبلوماسية وفنانات اتفقن علي دعم حركة "Me too" التي تم تدشينها لمناهضة التحرش الجنسي بارتداء ملابس سوداء لكن كيت ارتدت فستانا أخضر داكن