كشفت بكين عن اقتراح طرحته للحد من التوتر في شبه الجزيرة الكورية يتضمن وقف بيونج نشاطها النووي والصاروخي مقابل تعليق الولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية مناوراتهما العسكرية. وفي حديث أدلى به وزير الخارجية الصيني وانج يي الأربعاء 8 مارس، كشفت بكين عن اقتراح طرحته للحد من التوتر في شبه الجزيرة الكورية يتضمن وقف بيونغ نشاطها النووي والصاروخي مقابل تعليق الولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية مناوراتهما العسكرية. وفي حديث أدلى به وزير الخارجية الصيني وانج بي الأربعاء 8 مارس كشفت بكين عن اقتراح طرحته للحد من التوتر في شبه الجزيرة الكورية يتضمن وقف بيونج نشاطها النووي والصاروخي مقابل تعليق الولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية مناوراتهما العسكرية. وفي حديث أدلى به وزير الخارجية الصيني وانغ يي الأربعاء 8 مارس، قال: "تقترح الصين كخطوة أولى في نزع فتيل التوتر في شبه الجزيرة الكورية، وقف كوريا الشمالية تجاربها النووية والصاروخية مقابل وقف الولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية مناوراتهما العسكرية في المنطقة، بما يعني تعليقا مقابل تعليق". وختم بالقول: "كوريا الشمالية من جهتها تجاهلت رفض المجتمع الدولي ولا تزال متمسكة بتطوير برنامجها النووي، كما أطلقت الصواريخ البالستية في انتهاك صريح لقرارات مجلس الأمن، فيما تستمر واشنطن، وسيئول في إجراء المناورات العسكرية واسعة النطاق وممارسة الضغط على بيونغ يانغ. أولويتنا في الوقت الراهن تكمن في التخلي عن هاتين الظاهرتين". يذكر أنه سبق لكوريا الشمالية الاثنين 6 مارس وأفزعت جيرانها مجددا بإطلاق أربعة صواريخ بالستية، في خطوة لمس فيها المراقبون ردا على مناورات عسكرية مشتركة بين كوريا الجنوبيةوالولاياتالمتحدة مؤخرا. وورد في بيان للجيش الكوري الجنوبي بهذا الصدد، أن الصواريخ الأربعة أطلقت من قبالة ساحل شبه الجزيرة الشرقي لمسافة نحو ألف كيلومتر من قاعدة للصواريخ في منطقة تونجتشانج - ري في كوريا الشمالية. واستبعد الجيش الكوري الجنوبي أن تكون الصواريخ الأربعة عابرة للقارات، طالبا المزيد من الوقت ريثما يتحقق من مواصفاتها إذا أمكن. وأضاف في بيانه: "كوريا الجنوبيةوالولاياتالمتحدة تجريان تحليلا دقيقا للحصول على مزيد من المعلومات، إلا أن الصواريخ التي أطلقتها بيونج يانج اليوم قطعت ألف كيلومتر وبلغت ذروة ارتفاعها 260 كيلومترا". وفي سياق تصعيد المواجهات بين كوريا الشماليةوالولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية، أعلنت القيادة الأمريكية في المحيط الهادئ الثلاثاء 7 مارس بدء نشر منظومة "ثاد" المضادة للصواريخ في كوريا الجنوبية، وذلك لردع بيونج يانج في تجاربها النووية، حسب ما أكدت واشنطن.ر، قال: "تقترح الصين كخطوة أولى في نزع فتيل التوتر في شبه الجزيرة الكورية، وقف كوريا الشمالية تجاربها النووية والصاروخية مقابل وقف الولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية مناوراتهما العسكرية في المنطقة، بما يعني تعليقا مقابل تعليق". وختم بالقول: "كوريا الشمالية من جهتها تجاهلت رفض المجتمع الدولي ولا تزال متمسكة بتطوير برنامجها النووي، كما أطلقت الصواريخ البالستية في انتهاك صريح لقرارات مجلس الأمن، فيما تستمر واشنطن، وسيئول في إجراء المناورات العسكرية واسعة النطاق وممارسة الضغط على بيونغ يانغ. أولويتنا في الوقت الراهن تكمن في التخلي عن هاتين الظاهرتين". يذكر أنه سبق لكوريا الشمالية الاثنين 6 مارس وأفزعت جيرانها مجددا بإطلاق أربعة صواريخ بالستية، في خطوة لمس فيها المراقبون ردا على مناورات عسكرية مشتركة بين كوريا الجنوبيةوالولاياتالمتحدة مؤخرا. وورد في بيان للجيش الكوري الجنوبي بهذا الصدد، أن الصواريخ الأربعة أطلقت من قبالة ساحل شبه الجزيرة الشرقي لمسافة نحو ألف كيلومتر من قاعدة للصواريخ في منطقة تونجتشانج - ري في كوريا الشمالية. واستبعد الجيش الكوري الجنوبي أن تكون الصواريخ الأربعة عابرة للقارات، طالبا المزيد من الوقت ريثما يتحقق من مواصفاتها إذا أمكن. وأضاف في بيانه: "كوريا الجنوبيةوالولاياتالمتحدة تجريان تحليلا دقيقا للحصول على مزيد من المعلومات، إلا أن الصواريخ التي أطلقتها بيونغ يانغ اليوم قطعت ألف كيلومتر وبلغت ذروة ارتفاعها 260 كيلومترا". وفي سياق تصعيد المواجهات بين كوريا الشماليةوالولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية، أعلنت القيادة الأمريكية في المحيط الهادئ الثلاثاء 7 مارس بدء نشر منظومة "ثاد" المضادة للصواريخ في كوريا الجنوبية، وذلك لردع بيونج يانج في تجاربها النووية، حسب ما أكدت واشنطن.قال: "تقترح الصين كخطوة أولى في نزع فتيل التوتر في شبه الجزيرة الكورية، وقف كوريا الشمالية تجاربها النووية والصاروخية مقابل وقف الولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية مناوراتهما العسكرية في المنطقة، بما يعني تعليقا مقابل تعليق". وختم بالقول: "كوريا الشمالية من جهتها تجاهلت رفض المجتمع الدولي ولا تزال متمسكة بتطوير برنامجها النووي، كما أطلقت الصواريخ البالستية في انتهاك صريح لقرارات مجلس الأمن، فيما تستمر واشنطن، وسيئول في إجراء المناورات العسكرية واسعة النطاق وممارسة الضغط على بيونج يانج. أولويتنا في الوقت الراهن تكمن في التخلي عن هاتين الظاهرتين". يذكر أنه سبق لكوريا الشمالية الاثنين 6 مارس وأفزعت جيرانها مجددا بإطلاق أربعة صواريخ بالستية، في خطوة لمس فيها المراقبون ردا على مناورات عسكرية مشتركة بين كوريا الجنوبيةوالولاياتالمتحدة مؤخرا. وورد في بيان للجيش الكوري الجنوبي بهذا الصدد، أن الصواريخ الأربعة أطلقت من قبالة ساحل شبه الجزيرة الشرقي لمسافة نحو ألف كيلومتر من قاعدة للصواريخ في منطقة تونجتشانج - ري في كوريا الشمالية. واستبعد الجيش الكوري الجنوبي أن تكون الصواريخ الأربعة عابرة للقارات، طالبا المزيد من الوقت ريثما يتحقق من مواصفاتها إذا أمكن. وأضاف في بيانه: "كوريا الجنوبيةوالولاياتالمتحدة تجريان تحليلا دقيقا للحصول على مزيد من المعلومات، إلا أن الصواريخ التي أطلقتها بيونغ يانغ اليوم قطعت ألف كيلومتر وبلغت ذروة ارتفاعها 260 كيلومترا". وفي سياق تصعيد المواجهات بين كوريا الشماليةوالولاياتالمتحدةوكوريا الجنوبية، أعلنت القيادة الأمريكية في المحيط الهادئ الثلاثاء 7 مارس بدء نشر منظومة "ثاد" المضادة للصواريخ في كوريا الجنوبية، وذلك لردع بيونج يانج في تجاربها النووية، حسب ما أكدت واشنطن.