كشفت إحدى الدراسات العلمية الحديثة أن هناك جزيئات رقيقة وغير مرئية من البلاستيك فى البحار تنتقل إلى الحيونات البحرية ومن ثم إلى الانسان،و تحمل معها بكتيريا سامة وخطيرة،وتنتشر في البحار بقايا قطع من البلاستيك تحتوي على مكونات سامة كمثبط اللهب والملدن وتنتقل هذه المواد إلى الحيوانات البحرية والطيور ما يؤدي إلى تسممها وانتقالها بدورها إلى الإنسان عبر ما يعرف بالسلسة الغذائية.