طور فريق من الباحثين في الولاياتالمتحدة نوعاً من الخيوط الذكية التي تدخل في صناعة الملابس ويمكنها تغيير لونها حسب رغبة المستخدم. وتحمل هذه التكنولوجيا الجديدة اسم "إيب"، وهي تندرج في إطار مشروع "جاكارد" الذي تنفذه شركة "جوجل" العملاقة للتقنيات من أجل إضفاء لمسة تفاعلية على الملابس التي نرتديها. وتتيح هذه التقنية أيضاً إمكانية تغيير التصاميم التي تظهر على الملابس. ويأمل الباحثون الذين يطورون هذه التقنية بجامعة بيركلي في ولاية كاليفورنيا الأمريكية في تسريع استجابة الملابس لعملية تغيير اللون أو الرسومات التي تظهر عليها، وصولاً إلى إمكانية استعراض الرسائل النصية أو سجل المكالمات على ياقة القميص،