لم تعد الطرق التقليدية للغش مفيدة بعد اكتشافها سواءا بالكتابة علي اليد أو علي الآلة الحاسبة فقد دخلت التكنولوجيا مجال الغش وإن كان الجميع لا يقدر علي دفع ثمنها إلا أن أحدها تسبب في إلغاء امتحان لأكثر من 3 آلاف طالب بعد اكتشاف ارتدائهم لنظارة تحوي كاميرا تصور أسئلة الامتحان ثم يتلقون الاجابات عبر سماعة بلوتوث مركبة في أذنهم، من أصدقاء لهم يتابعون كل ما تصوره النظارة عبر الانترنت ، كما نشر عدة مراقبون للامتحانات صورا لزجاجات مياه مكتوب عليها أجوبة بعد تبديل غلاف الزجاجة بغلاف أخر مكتوب عليه الغش، وأيضا هناك وسيلة أخري وهي كتابة الغش علي الأظافر للفتيات