قصص وفاء الكلب لأصحابه لا تنتي فهذا الشاب الاسترالي مدين لكلبه بحياته لأنه كان يجلس ذات هذا المساء يقرأ كتابا ثم جرت أفعي سامة تحت قدميه ولكن كلبه كان متنبها لهذا فجري خفها يقضمها من ذيلها ويلقيها إلي الحديقة وأكد هذا الشاب الاسترالي أنه لولا نباح كلبه علي الأفعي ما دفعه لرفع قدميه فوق المكتب وتنبه لوجود الأفعي لكانت عضته وسممته