أظهرت هذه الدراسة خللاً تنظيمياً في هيكلية الدماغ عند الأطفال المصابين بالتوحد. وفي حال أثبتت دراسات أخرى وجود هذا الخلل، "فمن الممكن الاستنتاج أنه ناجم عن عملية طويلة تحدث قبل الولادة"، وتظهر هذه النتائج أهمية التدخل المبكر لمعالجة التوحد الذي يطال طفلاً واحداً من أصل 88 في الولاياتالمتحدة. وصرح الباحث أن "التوحد يعتبر في أغلب الأحيان من الاضطرابات التي تصيب النمو الدماغي، لكن الأبحاث لم تحدد بعد الخلل الذي يتسبب بهذا المرض".