أقدم الكاتب الصحفي "أبو أسلام احمد عبد الله "صاحب قناة الامة علي حرق الإنجيل بعهديه القديم والجديد ضمن تظاهرات الغضب التي شهدنها منطقة السفارة الأمريكية الواقعة بضاحية جاردن سيتي بالقاهرة في سابقة خطيرة من نوعها وتسير على نهج ما فعله القس الامريكى جونز من حرق للمصحف الشريف. وعقب الحدث نشبت مشادة كلامية بين المتظاهرين الرافضين لتصرف "أبو إسلام" وبين أنصار الشيخ وردد المناهضون لفعل الشيخ هتافات تؤكد ان التصرف يهدد بإشعال الفتنة.