أولًا: أنّها تطفئ غضب الله سبحانه وتعالى ثانيًا: أنّها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها ثالثًا: أنّها وقاية من النار كما في قوله صلى الله عليه وسلم: «فاتقوا النّار، ولو بشق تمرة». رابعًا: أنّ المتصدق في ظل صدقته يوم القيامة خامسًا: أنّ في الصدقة دواء للأمراض البدنية سادسًا: إنّ فيها دواء للأمراض القلبية سابعًا: أنّ الله يدفع بالصدقة أنواعًا من البلاء ثامنًا: أنّ العبد إنّما يصل حقيقة البر بالصدقة تاسعًا: أنّ المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك عاشرًا: أنّ صاحب الصدقة يبارك له في ماله الحادي عشر: أنّه لا يبقى لصاحب المال من ماله إلاّ ما تصدق به الثاني عشر: أن الله يضاعف للمتصدق أجره الثالث عشر: أنّ صاحبها يدعى من باب خاص من أبواب الجنة يقال له باب الصدقة الرابع عشر: أنّها متى ما اجتمعت مع الصيام واتباع الجنازة وعيادة المريض في يوم واحد إلاّ أوجب ذلك لصاحبه الجنة الخامس عشر: أنّ فيها انشراح الصدر، وراحة القلب وطمأنينته، السادس عشر: أنَّ المنفق إذا كان من العلماء فهو بأفضل المنازل عند الله السابع عشر: أنَّ النبَّي صلى الله عليه وسلم جعل الغنى مع الانفاق بمنزلة القرآن مع القيام به الثامن عشر: أنَّ العبد موفٍ بالعهد الذي بينه وبين الله ومتممٌ للصفقة التي عقدها معه متى ما بذل نفسه وماله في سبيل الله التاسع عشر: أنَّ الصدقة دليلٌ على صدق العبد و ايمانه العشرون: أنَّ الصدقة مطهرة للمال، تخلصه من الدَّخن الذي يصيبه من جراء اللغو، والحلف، والكذب، والغفلة