جدد اليوم الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر تأكيده على تجميد العلاقات مع الفاتيكان إلى أن يعتذر عن مواقفه السابقة تجاه الإسلام والمسلمين واستمرار الحوار مع الشعوب الكاثوليكية على مستوى شعوب العالم؛ فالأزهر الشريف يمثل أكثر من مليار ونصف المليار مسلم من أهل السنة والجماعة في كل أنحاء المعمورة، وهو الحصن الحصين لعقيدة الأمة وميراثها الحضاري. جاء ذلك خلال استقبال شيخ الازهر اليوم الاربعاء لسفير إيطاليا القاهرة السيد كلاوديوما سيفيكو. وحول رؤية فضيلة الإمام الأكبر للوضع في مصر.