ابو اسماعيل لمؤيديه على الفيس بوك:وجودكم يحقق نتائج رائعه

وجه حازم صلاح ابو اسماعيل رساله إلى مؤيديه عبر الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي تحمل "المتواجدون أمام لجنة الإنتخابات الرئاسية مستمرون ومرابطون ووجودهم يحقق نتائج رائعة كل ساعة. أما يوم الجمعة بعد غد فيوم كبير جدا إن شاء الله، شعب مصر فيه ومن كل المحافظات في ميدان التحرير، ليس بشأن قرار إستبعاد مرشح للرئاسة، فلقد تجاوزنا هذه الجزئية إلى ما هو أوسع و أرحب، مع التمسك برغمها بإجراء الإنتخابات الرئاسية في مواعيدها وإنتهاء حكم العسكر وعودتهم للخدمة العسكرية دون تسلط ولا تسلط على الشعب، وإنما الأمر أوسع من هذا بكثير جدا فقد صار ولا سلطان على الشعب ، وانما الأمر أوسع من هذا بكثير جدا فقد صار يخص المرحلة النهائية التي يحاول بها خصوم الشعب تضبيع كل شئ نحو نجاحهم في إسترداد النظام القديم للبلد بأكملها مرة أخرى والسيطرة عليها، ولم يبقى لهم في ذلك إلا السهم الأخير، فالجمعة القادمة بعد غد هي اللحظة الصادقة لننظر في أمورنا ونحرس البلد من ضياع كل شئ. لا يتخلفن رجل واحد ولا إمرأة واحدة ولا صبيفقد صار يخص المرحلة النهائية التي يحاول بها خصوم الشعب تضبيع كل شئ نحو نحاجهم في استيرداد النظام للبلد بأكملها والسيطرة عليها ، فالجمعه القادمه هي اللحظه الصادقة للنظر في أمورنا ونحرس البلد من ضياع كل شئ ."وإنما الأمر أوسع من هذا بكثير جدا فقد صار يخص المرحلة النهائية التي يحاول بها خصوم الشعب تضبيع كل شئ نحو نجاحهم في إسترداد النظام القديم للبلد بأكملها مرة أخرى والسيطرة عليها، ولم يبقى لهم في ذلك إلا السهم الأخير، فالجمعة القادمة بعد غد هي اللحظة الصادقة لننظر في أمورنا ونحرس البلد من ضياع كل شئ. لا يتخلفن رجل واحد ولا إمرأة واحدة ولا صبي
ولا تسلط على الشعب، وإنما الأمر أوسع من هذا بكثير جدا فقد صار يخص المرحلة النهائية التي يحاول بها خصوم الشعب تضبيع كل شئ نحو نجاحهم في إسترداد النظام القديم للبلد بأكملها مرة أخرى والسيطرة عليها، ولم يبقى لهم في ذلك إلا السهم الأخير، فالجمعة القادمة بعد غد هي اللحظة الصادقة لننظر في أمورنا ونحرس البلد من ضياع كل شئ. لا يتخلفن رجل واحد ولا إمرأة واحدة ولا صبين سلطان ولا تسلط على الشعب، وإنما الأمر أوسع من هذا بكثير جدا فقد صار يخص المرحلة النهائية التي يحاول بها خصوم الشعب تضبيع كل شئ نحو نجاحهم في إسترداد النظام القديم للبلد بأكملها مرة أخرى والسيطرة عليها، ولم يبقى لهم في ذلك إلا السهم الأخير، فالجمعة القادمة بعد غد هي اللحظة الصادقة لننظر في أمورنا ونحرس البلد من ضياع كل شئ. لا يتخلفن رجل واحد ولا إمرأة واحدة ولا صبي