قال الدكتور أحمد الطيب شيخ الازهر أن الوحدة الصادقة بين السلطة الفلسطينية وحماس وباقى الفصائل هى الحماية الكبرى للمسجد الأقصى من الكيان الصهيونى، مشددا على أهمية اتمام الوحدة الوطنية دون ابطاء وتردد. وأضاف الطيب عقب لقائه بالشيخ يوسف جمعة خطيب المسجد الأقصى الخميس أن الفرقة بين الفلسطنين تسمح بتدخل هذا الكيان للمسجد الأقصى، داعيا الجميع إلي عدم نسيان الرجال الباقين في سجون الاحتلال، ليعودوا إلي خدمة مجتمعهم وبناء دولتهم المستقبلية. وقد شرح الشيخ يوسف جمعة خطيب المسجد الأقصى الوضع في القدس ووضعية المسجد الأقصى بصفة خاصة.