شقاء جديد في حياة نجيب الريحاني.. ملخص الحلقة الثامنة من "الضاحك الباكي"

عُرضت أمس عبر فضائية "cbc" الحلقة الثامنة من مسلسل الضاحك الباكي بطولة الفنان عمرو عبد الجليل، وفي السطور التالية سوف نستعرض أبرز أحداث تلك الحلقة.
أحداث الحلقة
بدأت الحلقة الثامنة بخروج "نجيب" عمرو عبد الجليل، و"صالحة" صولا عمر من المقهى، والذهاب إلى منزلها، ولكن يظهر "يوسف" أحمد تهامي ويتشاجر مع "الريحاني"، و"صالحة" ويستطيع "الريحاني"، تهدأة الأمر ويذهب معه "يوسف"، ولكن ترمي له ورقة وتكتب فيها بالنص:" هستناك بكرة في المسرح عزماك علي العرض بتاعر" ويذهب نجيب بالفعل ويأخذه معه كلًا من عزيز وعم عفيفي إلى المسرح ليشاهدوا العرض الغنائي لصالحة.
عزيز عيد
وبعد انتهاء العرض يذهب "نجيب"، إلى صولا عمر في غرفتها في المسرح ولكن للمرة الثانية يأتي أحمد التهامي عليهم ويتذكر، ولكن صالحة تقول:" لا مش هو ده معجب وماشي ".

و يذهب إلى عزيز وعم عفيفي الذي يجلسنا على القهوة ولكن عم "عفيفي" يتركهم ويسأله عزيز لماذا تبدو على ملامحه الحزن ويجيب "نجيب" أن قلبه متعلقًا ب "لوسي "و عندما بدأ في التحرك مرة أخرى لصالحة وظهر على الفور يوسف ويأتي إليهم إستيفان روستي، ويقول أنه يوجد عرض استعراضي في الأزبكية وأنه سيذهب ويعرض عليهم الفكرة ولكن عزيز يرفض نهائيًا أما نجيب في حيرة.
إستيفان روستي
و نذهب إلي بديعة مصابني والتي تبحث عن عزيز، ونذهب إلى منزل نجيب والتي تترك والدة ابتسام مبلغ مالي قدره 10 جنيهات حتى يأتي نجيب بالذهب ويبدوأ مراسم الزواج ولكن عندما يعود نجيب يرفض هذا الأمر رفضًا تامًا ويذهب إلى الطابق الأعلى إلي منزل ابتسام و يعطيهم المبلغ ويرفض الزواج منها وتهدده عفاف رشاد بأن ستجعل زوجها يرفده من العمل.
بديعة مصابني

عفاف رشاد

و بالفعل يحدث ذلك، وتأتي الفرصة للباش كاتب بعد توصية على نجيب عندما يبدأ نجيب وعزيز بتقليده ويأخذهم إلى المدير ويطلب منهم المدير تقليد الباشا كاتب ويضحك المدير عليهم ويكون العقاب لفت نظر بنقلهم إلى فرع بني سويف.
مشاهد من الحلقة الثامنة
أبطال المسلسل

يشارك في بطولة مسلسل "الضاحك الباكي" العديد من الفنانين والفنانات من أبرزهم " عمرو عبد الجليل، رزان مغربي، محمد سليمان، فردوس عبد الحميد، مصطفي شوقي، هاجر الشرنوبي، محمد صلاح آدم، أحمد علي، غيرهم من الفنانين والفنانات.
قصة مسلسل الضاحك الباكي

تدور أحداثه حول قصة حياة الفنان القدير الراحل نجيب الريحاني منذ الطفولة، ويبرز الجوانب الإنسانية والإجتماعية في حياته، والحياة السياسية التي عاشها خاصة ثورة 1919، والحربين العالميتين الأولي والثانية، ودرستور 1923، والإحتلال الإنجليزي لمصر.